منتديات وناسه على طول
أهلا و سهلا بكم في منتديات وناسه على طول نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات في منتدانا و نتمنى منكم التسجيل في منتدانا حتى تستفيدوا من إبداعات أعضائنا الرائعين
منتديات وناسه على طول
أهلا و سهلا بكم في منتديات وناسه على طول نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات في منتدانا و نتمنى منكم التسجيل في منتدانا حتى تستفيدوا من إبداعات أعضائنا الرائعين
منتديات وناسه على طول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات وناسه على طول

منتدى عام ثقافي ابداعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

أهلا بكم في منتديات من هنا نبدأ و في الجنة نلتقي
نتمنى منكم إقامة سعيدة في منتدانا و ان تستفيدوا من ابداعات اعضاءنا الرائعين

12620010.gif

 

أهلا و سهلا بكم في برنامج

ثبات غير !!!
كيف ؟؟؟
 
هذا البرنامج يساعدنا على تحدي الصعوبات و الفتن في هذه الحياة
حتى تصلي بأمان إل جنات عدن

 

 عقوق الوالدين .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وناسه على طول
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
وناسه على طول


عدد المساهمات : 567
تاريخ التسجيل : 04/04/2011
الموقع : في قلب من احب

عقوق الوالدين . Empty
مُساهمةموضوع: عقوق الوالدين .   عقوق الوالدين . Icon_minitimeالثلاثاء مايو 03, 2011 8:32 am

عقوق الوالدين .

● ـ د. عادل عمر بصفر .
* ـ حديثناَ في هذا المقال عنْ مرضٍ خطيرٍ منْ أمراضِ القلوبِ وَداءٍ عُضالٍ ، وجريمةٍ شنعاءَ ، وكبيرةٍ من كبائرِ الذنوبِ . . إثمٌ عظيم ، وذنبٌ كبير ، وشرٌ مستطيرٌ .. ذلكمْ هوَ : ( عقوقُ الوالدينَ ) أعاذنا الله وإياكم منْهُ .
وَالعقُّ لغةً : مَصْدَرُ عَقَّهُ يَعُقُّهُ عَقًّا : شَقَّهُ ، يَقُولُ الخَلِيلُ : أَصْلُ العَقِّ الشَّقُّ ، قَالَ : وَإِلَيْهِ يَرْجِعُ العُقُوقُ ، وَالعُقُوقُ : قَطِيعَةُ الوَالِدَيْنِ ، وَكُلُّ ذِي رَحِمٍ . وَفِي الحَدِيثِ : أَنَّهُ نَهَى عليه الصلاة والسلام عَنْ عُقُوقِ الأُمَّهَاتِ ، وَهُوَ ضِدُّ البِرِّ ، وَأَصْلُهُ مِنَ العَقِّ : الشَّقِّ وَالقَطْعِ ، وَإِنَّمَا خَصَّ الأُمَّهَاتِ ، وَإِنْ كَانَ عُقُوقُ الآبَاءِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ ذَوِي الحُقُوق عَظِيماً لأَنَّ لِعُقُوقِ الأُمَّهَاتِ مَزِيَّةً فِي القُبْحِ .
ـ وَعقوُقُ الوالدينِ اصطلاحاً : هُوَ صُدُورُ مَا يَتَأَذَّى بِهِ الوَالِدُ مِنْ وَلَدِهِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ إِلاَّ فِي شِرْكٍ أَوْ مَعْصِيَةٍ .
ـ وَعَنْ عُبَيْدِ بْنِ جُرَيْجٍ أَنَّهُ سُئِلَ : مَا العُقُوقُ فِيمَا أَنْزَلَ اللهُ عَلَى مُوسَى ؟ قَالَ : (( إِذَا أَمَرَ الوَالِدُ وَلَدَهُ بِشَيْءٍ فَلَمْ يُطِعْهُ فَقَدْ عَاقَّهُ ، وَإِذَا الوَالِدُ اشْتَكَى إِلى اللهِ مَا يَلْقَى مِنْ وَلَدِهِ ، فَقَدْ عَاقَّهُ العُقُوقَ كُلَهُ )) .
ـ وَأَجْمَعَ العُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ عُقُوقَ الوَالِدَيْنِ أَوْ أَحَدِهِمَا مِنَ الكَبَائِرِ ، وَقَدْ ذَكَرَ الإِمَامَانِ : الذَّهَبِيُّ وَابْنُ حَجَرٍ أَدِلَّةً عَدِيدَةً عَلَى ذَلِكَ مِنَ الكِتَابِ وَالسُنَّةِ وَقَدْ جَاءَ فِي الحَدِيثِ الصَّحِيحِ أَنَّ هَذَا العُقُوقَ لَيْسَ فَقَطْ كَبِيرَةً فَحَسْبُ ، وَلَكِنَّهُ مِنْ أَكْبَرِ الكَبَائِرِ .
فَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ قَالَ : ( إِنَّ أَكْبَرَ الْكَبَائِرِ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ قَالَ قِيلَ وَمَا عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ قَالَ يَسُبُّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ ) رواه أحمد .
وَقَالَ الذَّهَبِيُّ : انْظُرْ كَيْفَ قَرَنَ الإِسَاءَةَ إِلَيْهِمَا وَعَدَمَ البِرِّ بِهِمَا وَالإِحْسَانِ إِلَيْهِمَا بِالإِشْرَاكِ . فقدْ قالَ ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ وَقَتْلُ النَّفْسِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ ) رواه البخاري .
وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ مَا خُلاصَتُهُ : مِنَ الكَبَائِرِ عُقُوقُ الوَالِدَيْنِ أَوْ أَحَدِهِمَا وَإِنْ عَلا ، وَلَوْ مَعَ وُجُودِ مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيْهِمَا مِنْهُ .
وَقَالَ بَعْدَ أَنْ ذَكَرَ الآيَاتِ الدَّالَّةَ عَلَى ذَلِكَ : وَقَدْ جَاءَ فِي السُّنَّةِ مِنَ التَّأْكِيدِ عَلَى ذَلِكَ مَا لا تُحْصَى كَثْرَتُهُ وَلا تُحَدُّ غَايَتُهُ .
وَبَعْدَ أَنْ ذَكَرَ طَرَفاً مِنْ ذَلِكَ قَالَ : عَدُّ العُقُوقِ مِنَ الكَبَائِرِ هُوَ مَا اتَّفَقُوا عَلَيْهِ، وَرَدَّ عَلَى الحَلِيمِيِّ رَأْياً لَهُ فِي ذَلِكَ خُلاصَتُهُ : أَنَّ العُقُوقَ كَبِيرَةٌ ، فَإِنْ كَانَ مَعَهُ نَحْوُ سَبٍّ فَفَاحِشَةٌ ، وَإِنْ كَانَ عُقُوقُهُ هُوَ اسْتِثْقَالَهُ لأَمْرِهِمَا وَنَهْيِهِمَا وَالعُبُوسَ فِي وَجْهِهِمَا ، وَالتَّبَرُّمَ بِهِمَا مَعَ بَذْلِ الطَّاعَةِ وَلُزُومِ الصَّمْتِ فَصَغِيرَةٌ ، وَإِنْ كَانَ مَا يَأْتِيهِ مِنْ ذَلِكَ يُلْجِئُهُمَا إِلى أَنْ يَنْقَبِضَا فَيَتْرُكَا أَمْرَهُ وَنَهْيَهُ وَيَلْحَقُهُمَا مِنْ ذَلِكَ ضَرَرٌ فَهُوَ كَبِيرَةٌ ، وَقَدْ رَدَّ ابْنُ حَجَرٍ عَلَى ذَلِكَ بِأَنَّ مَا عَدَّهُ مِنَ الصَّغَائِرِ فِيهِ إِلْحَاقُ الأَذَى بِهِمَا عُرْفاً ، لأَنَّ العِبْرَةَ بِالمُتَأَذِّي، وَمَا دَامَ ذَلِكَ عُقُوقاً فَهُوَ مِنَ الكَبَائِرِ ، لَكِنْ لَوْ كَانَ الوَالِدَانِ أَوْ أَحَدُهُمَا فِي غَايَةِ الحُمْقِ أَوْ سَفَاهَةِ العَقْلِ فَأَمَرَ أَوْ نَهَى وَلَدَهُ بِمَا لا يُعَدُّ مُخَالَفَتُهُ لَهُ فِي العُرْفِ عُقُوقاً ، فَإِنَّ الوَلَدَ لا يَفْسُقُ بِالمُخَالَفَةِ حِينَئِذٍ لِعُذْرِهِ ، فَلَوْ كَانَ الوَلَدُ مُتَزَوِّجاً بِمَنْ يُحِبُّهَا فَأَمَرَهُ بِطَلاقِهَا فَلَمْ يَمْتِثَلْ أَمْرَهُ لا إِثْمَ عَلَيْهِ .
ـ العَاقُّ كَافِرٌ بِنِعْمَةِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وَبِإِحْسَانِ وَالِدَيْهِ وَرغمَ أنفهُ : فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ قَالَ : ( رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ، قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلْ الْجَنَّةَ ) رواه مسلم .
وَعَنْ طَيْسَلَةَ بْنِ مَيَّاسٍ قَالَ : أََصَبْتُ ذُنُوباً لا أَرَاهَا إِلاَّ مِنَ الكَبَائِرِ ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لابْنِ عُمَرَ قَالَ : مَا هِيَ ؟ قُلْتُ : كَذَا وَكَذَا ، قَالَ : (( لَيْسَتْ هَذِهِ مِنَ الكَبَائِرِ ، هِيَ تِسْعٌ : الإِشْرَاكُ بِاللهِ ، وَقَتْلُ النَّسْمَةِ بِغَيْرِ حَلِّهَا ، وَالفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ ، وَقَذْفُ المُحْصَنَةِ ، وَأَكْلُ الرِّبَا ، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ ظُلْماً ، وَإِلْحَادٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ ، وَالَّذِي يَسْتَسْخِرُ ، وَبُكَاءُ الوَالِدَيْنِ مِنَ العُقُوقِ )) قَالَ طَيْلَسَةُ : لَمَّا رَأَى ابْنُ عُمَرَ فَرَقِي قَالَ : أَتَخَافُ النَّارَ أَنْ تَدْخُلَهَا ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : وَتُحِبُّ أَنْ تَدْخُلَ الجَنَّةَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : أَحِيٌّ وَالِدَاكَ ؟ قُلْتُ : عِنْدِي أُمِّي ، قَالَ : (( فَوَاللهِ لَوْ أَلَنْتَ لَهَا الكَلامَ ، وَأَطْعَمْتَهَا الطَّعَامَ لَتَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ ، مَا اجْتَنَبْتَ الكَبَائِرَ )) .
وَالعُقُوقُ يُبْعِدُ عَنْ رِضْوَانِ اللهِ : فَعَنْ عمرِ بن الخطابِ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ثَلَاثَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْعَاقُّ لِوَالِدَيْهِ وَالْمَرْأَةُ الْمُتَرَجِّلَةُ وَالدَّيُّوثُ وَثَلَاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ الْعَاقُّ لِوَالِدَيْهِ وَالْمُدْمِنُ عَلَى الْخَمْرِ وَالْمَنَّانُ بِمَا أَعْطَى ) رواه النسائي .
ـ وَالعُقُوقُ كَبِيرَةٌ تُوجِبُ العُقُوبَةَ فِي يَوْمِ الجَزَاءِ : فَعَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ وَوَأْدَ الْبَنَاتِ وَمَنَعَ وَهَاتِ وَكَرِهَ لَكُمْ قِيلَ وَقَالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وَإِضَاعَةَ الْمَالِ ) رواه البخاري .
وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : (( مَا مِنْ مُسْلِمٍ لَهُ وَالِدَانِ مُسْلِمَانِ يُصْبِحُ إِلَيْهِمَا مُحْتَسِباً إِلاَّ فَتَحَ لَهُ اللهُ بَابَيْنِ ( يَعْنِي مِنَ الجَنَّةِ ) وَإِنْ كَانَ وَاحِدٌ ، فَوَاحِدٌ ، وَإِنْ أَغْضَبَ أَحَدَهُمَا لَمْ يَرْضَ اللهُ عَنْهُ حَتَّى يَرْضَى عَنْهُ قِيلَ : وَإِنْ ظَلَمَاهُ ، قَالَ : وَإِنْ ظَلَمَاهُ )) .
ـ وَالعُقُوقُ يُحْدِثُ زَعْزَعَةً فِي المُجْتَمَعِ ، فَمَنْ لا يَبَرُّ وَالِدَيْهِ لا يَبَرُّهُ أَبْنَاؤُهُ وَلا يَبَرُّ جِيرَانَهُ وَمُجْتَمَعَهُ : قَالَ الأَصْمَعِيُّ : (( حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنَ الأَعْرَابِ قَالَ : خَرَجْتُ مِنَ الحَيِّ أَطْلُبُ أَعَقَّ النَّاسِ ، وَأَبَرَّ النَّاسِ ، فَكُنْتُ أَطُوفُ بِالأَحْيَاءِ ، حَتَّى انْتَهَيْتُ إِلى شَيْخٍ فِي عُنُقِهِ حَبْلٌ يَسْتَقِي بِدَلْوٍ لا تُطِيقُهُ الإِبْلُ فِي الهَاجِرَةِ وَالحَرُّ شَدِيدٌ وَخَلْفَهُ شَابٌ فِي يَدِهِ رِشَاءٌ مِنْ قِدٍّ مَلْوِيٍّ يَضْرِبُهُ بِهِ ، قَدْ شَقَّ ظَهْرَهُ بِذَلِكَ الحَبْلِ ، فَقُلْتُ : أَمَا تَتَّقِي اللهَ فِي هَذَا الشَّيْخِ الضَّعِيفِ ؟ أَمَا يَكْفِيهِ مَا هُوَ فِيهِ مِنْ هَذَا الحَبْلِ حَتَّى تَضْرِبَهُ ؟ قَالَ : إِنَّهُ مَعَ هَذَا أَبِي ، قُلْتُ : فَلا جَزَاكَ اللهَ خَيْراً ، قَالَ : اسْكُتْ فَهَكَذَا كَانَ هُوَ يَصْنَعُ بِأَبِيهِ ، وَهَكَذَا كَانَ يَصْنَعُ أَبُوهُ بِجَدِّهِ ، فَقُلْتُ : هَذَا أَعَقُّ النَّاسِ )) .
ـ وَالعقوقُ يُبْعِدُ المُجْتَمَعَ مِنْ دَائِرَةِ الأَمْنِ وَالأَمَانِ : فَعَنْ رَبِيعَةَ قَالَ : (( إِذَا فَاضَ العِلْمُ فَيْضاً ، وَكَانَ المَوْلُودُ لِوَالِدِهِ غَيْظاً ، وَالشِّتَاءُ قَيْظاً ، وَالحُكْمُ حَيْفاً أَتَاكُمُ الدَّجَّالُ يَزِيفُ زَيْفاً )) .
وَقَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ رَحِمَهُ اللهُ لابْنِ مَهْرَانَ : (( لا تَأْتِيَنَّ أَبْوَابَ السَّلاطِينِ وَإِنْ أَمَرْتَهُمْ بِمَعْرُوفٍ أَوْ نَهَيْتَهُمْ عَنْ مُنْكَرٍ ، وَلا تَخْلُوَنَّ بِامْرَأَةٍ وَإِنْ عَلَّمْتَهَا سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ، وَلا تَصْحَبَنَّ عَاقًّا ، فَإِنَّهُ لَنْ يَقْبَلَكَ وَقَدْ عَقَّ وَالِدَيْهِ )) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aeon2011.yoo7.com
 
عقوق الوالدين .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بــر الوالدين + قصة مؤثرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات وناسه على طول :: ملتقى الأحبة للمقالات-
انتقل الى: