منتديات وناسه على طول
أهلا و سهلا بكم في منتديات وناسه على طول نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات في منتدانا و نتمنى منكم التسجيل في منتدانا حتى تستفيدوا من إبداعات أعضائنا الرائعين
منتديات وناسه على طول
أهلا و سهلا بكم في منتديات وناسه على طول نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات في منتدانا و نتمنى منكم التسجيل في منتدانا حتى تستفيدوا من إبداعات أعضائنا الرائعين
منتديات وناسه على طول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات وناسه على طول

منتدى عام ثقافي ابداعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

أهلا بكم في منتديات من هنا نبدأ و في الجنة نلتقي
نتمنى منكم إقامة سعيدة في منتدانا و ان تستفيدوا من ابداعات اعضاءنا الرائعين

12620010.gif

 

أهلا و سهلا بكم في برنامج

ثبات غير !!!
كيف ؟؟؟
 
هذا البرنامج يساعدنا على تحدي الصعوبات و الفتن في هذه الحياة
حتى تصلي بأمان إل جنات عدن

 

 الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
آهات فلسطين
مشرفة ملتقى الأحبة للقصائد و الاشعار
مشرفة ملتقى الأحبة للقصائد و الاشعار
آهات فلسطين


عدد المساهمات : 441
تاريخ التسجيل : 08/04/2011

الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها  Empty
مُساهمةموضوع: الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها    الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها  Icon_minitimeالخميس مايو 05, 2011 6:41 am


الأسس التي لا ينبغي لمسلم إنكارها
جملة (نحن مسلمون) معانيها ولوازمها
أولاً : نحن مسلمون :
فلا نأخذ العقيدة ولا العبادة ولا الأحكام إلا من القرآن والسنة الصحيحة ، فلا كهنوت في الإسلام ، وهذا أول ما يميز الإسلام عن غيره من الديانات ، ففي المسيحية يقولون (تؤخذ الشريعة من فم الكاهن) ولم يقولوا (من الإنجيل) فما يقوله رجل الدين المسيحي هو الدين ، ومن خالفه كان عاصياً لله خارجاً عن أحكام الدين ، أما نحن المسلمون فنقول (كلٌ يؤخَذ من كلامه ويُرَد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم) فأي عالم مسلم مهما بلغت منزلته يجب أن يُجيب على أي مسلم إذا سأله الأخير عن دليل كلامه من كتاب الله أو من سنة رسول الله أو المصادر الفقهية التي استنبطها العلماء من الكتاب والسنة ، وهذا أول ما يميز الإسلام عن سائر الديانات الأخرى ، والأمر الآخر الذي يميز الإسلام عن باقي الديانات كالمسيحية واليهودية هو علنية الوحي - إن صح التعبير - بمعنى أنه لا يمكن لمسلم ، سواء أكان عالماً متخصصاً في فرع من علوم الدين أو كان من العامة، إذا عَلِمَ أمراً في الدين أن يُخفيه عن المسلمين ، وهذا لا نجده في الأديان الأخرى والتي يوجد فيها ما يُسمى بأسرار الكنيسة أو أسرار الرب وما إلى ذلك ، بل الإسلام تشدد وتوَعَّد لمن يعلم من أمره شيئاً ثم يخفيه عن الناس فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أيّما رجل آتاه الله علماً فكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار " ولهذا لا ينبغي كتم أي معلومة عن أي مسلم طالما أن الله رزقك بها
ثانياً : نحن مسلمون :
نُصَدِّق بأن الله حفظ الوحيين القرآن والسنة لقوله عز وجل " من يطع الرسول فقد أطاع الله " وقوله صلى الله عليه وسلم " أوتيت القرآن ومثله معه " وطالما تساوت حجية السنة بحجية القرآن فكان واجبٌ عقلاً وشرعاً على المسلم أن يعتقد بأن الله حفظها كما حفظ القرآن، وإن اختلفت صور الحفظ في كل منهما ، فالقرآن نجده بين دفتي المصحف، والسنة نجدها في كتب الأحاديث ومرجعنا في تصحيح أو تضعيف حديث هم أهل علم الحديث كما نرجع للأطباء - دون غيرهم - إذا مرض الجسد
وبالتالي فإذا اعتقد المسلم أن العقل هو أول المخلوقات استناداً للحديث النبوي " أول ما خلق الله العقل " ثم سمع المسلم حديث آخر " أول ما خلق الله القلم " فعليه أن يتثبَّت أولاً من صحة كلا الحديثين من علماء الحديث، فإذا ثبت له أن كلا الحديثين صحيح - وهذا على غير الحقيقة - فعليه أن يتهم عقله بقصور الفهم ويُسلّم أمره لله لحين أن يأذن الله لهذا العبد أن يفهم حقيقة الأمر سواء فهمها في الدنيا أو في الآخرة ، وتسليم الأمر لله لا يتنافى مع ما يجب على المسلم من السعي لفهم أمور دينه بأن يسأل أهل العلم المتخصصين في سبب التعارض سؤال استفهام للتعلم وليس سؤال استنكار للطعن في وحي الله وفي دين الإسلام، لأن الذي يتهم نصوص الشريعة بالتعارض وأن الإسلام يتناقض مع نفسه فهذا مرتكب لكبيرة لأنه يقدح في كمال الله لأن تعارض كلام الشخص مع نفسه نقص في حقه
وإذا تبيّن للعبد المسلم أن حديث " أول ما خلق الله العقل " حديث مكذوب على رسول الله - وهذه هي الحقيقة - وأن حديث " أول ما خلق الله القلم " حديث صحيح ، ولا يحدث هذا التحقيق إلا من علماء الحديث وليس بشهرة الحديث بين عامة المسلمين لعدة قرون، فعلى المسلم أن يغير ما كان يعتقده ، فيعتقد أن أول ما خلق الله القلم بدلاً من العقل، وذلك لأن الاعتقاد الأول لم يكن من الدين أصلا لعدم ثبوته في القرآن ولا ثبوته لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهما فقط مصدر العلم بأمور الغيبيات كالجنة والنار وأسماء الله وصفاته وما في السماوات والأرض وما يحدث في القبور، وذلك لأن الرسول لا ينطق - في باب التشريع كنبي وليس حياته العادية كبشر - إلا بالوحي سواء المتلو ، وهو القرآن ، أو غير المتلو ، وهو الأحاديث النبوية والقدسية ، ولا يمكن معرفة العقيدة والغيبيات إلا من هذين المصدرين، لأن الله وحده عالمٌ بما في الغيب ولا يبلغه إلا لرسوله من خلال الوحي فلا يمكن استعمال باقي المصادر الفقهية ، كالقياس والاستحسان وشرع من قبلنا وقول الصحابي - إذا ثبت صحة نسبة القول إليه - ما لم يرفعه إلى رسول الله ، في هذا الأمر لأن الصحابي لا يوحى له فلا يعلم من الغيبيات إلا ما يبلغه إياه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
وبالتالي فلا يمكن القول بتضارب أحكام الإسلام أو تضارب أمور العقيدة فيه، وفي ذلك يقول الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني أستاذ العقيدة والأديان والفرق والمذاهب المعاصرة نقلاً عن شيخ الإسلام ابن تيمية: " العقل الصريح لا يعارض النقل الصحيح - أي القرآن والأحاديث الصحيحة - بل يشهد له ويؤيده ، لأن مصدرهما واحد ، فالذي خلق العقل هو الذي أرسل إليه النقل ومن المُحال أن يُرسِلَ إليه ما يُفسده ، وإذا حدث تعارض بين العقل والنقل فذلك لأحد سببين : إما أن النقل لم يثبت - كأن يكون الحديث ضعيف أو مكذوب على رسول الله - وإما أن العقل لم يفهم النقل " كتاب أصول العقيدة الجزء الأول للدكتور محمود الرضواني
وهذا الأمر - أي أن يغير المسلم اعتقاده في أن أول المخلوقات هو القلم بدلاً من العقل بعدما وصل لعلمه من خلال علماء الحديث عدم ثبوت الحديث الوارد به أن العقل أول المخلوقات - سهل على من شرح الله صدره للإسلام واقتدى بالمسلمون الأوائل الذين غيَّروا اتجاه القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام وهم في وضع الركوع ، لكن الأمر صعب على من في قلبه مرض وفي ذلك قال الله ﴿وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ﴾ (البقرة: من الآية 143) وعلى المسلم أن يعلم أنه لا يأثم على اعتقاده السابق وذلك لأنه معذور بجهله أن الحديث الذي بنى عليه اعتقاده لم يثبت لرسول الله أن قاله حيث اعتقد بعض المسلمون وقتها أن صلواتهم للمسجد الأقصى ضاع ثوابها عليهم، وفي ذلك يقول الله في نفس الموضع من الآية بشأن تغيير القبلة ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (البقرة: من الآية 143). ولا يمنعنا من تعريف المسلمين بهذا الأمر - أي أن أمراً كان يعتقده كثير من المسلمون استناداً لحديث اعتقدوا صحته ثم تبيّن لأحد علماء الحديث عدم نسبته للرسول أصلا - احتمالية إثارة البلبلة وفتح باب للسخرية من المتعصبين من أصحاب الأديان الأخرى وذلك لأن الله قال بشأن تغيير القبلة (سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ) (البقرة: 142)
وللعلم فإن ما فعلته الآن ليس استخدام القياس في أمر من أمور العقيدة ولكن استنباط الدرس المستفاد من قصة تغيير القبلة
وبالتالي فخلاصة القول ، أن المسلم إذا سمع القرآن أو حديث صحيح فعليه أن يُصَدّق الخبر الوارد به (لأن الخبر عن الله لا يمكن تكذيبه وهو ما يتعلق بالغيبيات كأسماء الله وصفاته والملائكة والجنة والنار) وإن كان أمراً (كالصلاة وكتابة الدين وبر الوالدين والإبتعاد عن الخمر) فعليه أن يُنَفِّذه طالما اطمئن المسلم أن هذا الخبر أو ذاك الأمر وارد في القرآن الكريم أو في حديث صحيح مرفوع إلى رسول الله (والصحة يحكم بها علماء الحديث وليس شهرة الحديث بين الناس لقرون) فَتَنَبَّه
ثالثاً : نحن مسلمون :
أي مستسلمون خاضعون في قمة الذل لله وحده، وهذا الذل يكون منبعه من ثلاثة أمور ومصبه أمر واحد ، أما عن منبعه فالخوف تارة والحب تارة والرجاء في رحمة الله ومغفرته تارة ثالثة، ومصبه الإمتثال لأمر الله وإجتناب نهيه، وبالتالي فنحن نصدق الخبر وننفذ الأمر، دون السؤال عن كيفية الأول ولا السؤال عن علة الثاني ، فلا نسأل كيف استوى الرحمن على عرشه ، ولا نسأل لماذا صلاة الظهر أربع ركعات والمغرب ثلاثة
والله سبحانه قال: " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شيء وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِير " وقال رسول الله: «تَعَلَّمُوا أَنَّه لَنْ يَرَى أَحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَمُوتَ» (رواه مسلم) وطالما أننا لن نرى الله في الدنيا ولن نرى له مثيل فلا يمكن أن تسأل أيها المسلم عن كيفية سمعه أو بصره أو علمه أو كلامه سبحانه وتعالى لأن الذي سيجيب عن سؤالك بشر وهو أيضاً لم ير الله ولم ير له مثيل مثل السائل تماماً ، بل الصواب أن نؤمن أن الله له سمع يليق به وله بصر يليق به دون أن نُشَبِّه الله بمخلوقاته



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وناسه على طول
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
وناسه على طول


عدد المساهمات : 567
تاريخ التسجيل : 04/04/2011
الموقع : في قلب من احب

الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها    الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها  Icon_minitimeالخميس مايو 05, 2011 1:15 pm



موضوع راائع
لا تحرمنا من جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aeon2011.yoo7.com
 
الاسس الواجب على المسلم ان لا ينكرها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقائق على المسلم ادراكها
» الطفل المسلم السعيد
» المعلم المسلم والهدف البعيد
» ● ـ الهم والحزن في حياة الفرد المسلم .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات وناسه على طول :: ملتقى الاحبة الأسلامي-
انتقل الى: